البلوت: لعبة حظ أم لعبة ذكاء؟
يدور هذا السؤال في عقل كل لاعب ومشاهد للعبة البلوت، فكثيرًا ما سمعنا الفائزين يشرحون ويفسرون ويوضحون كيف أن فوزهم لم يكن بسبب البطاقات التي حصلوا عليها، بل بسبب فهمهم العميق لق
يدور هذا السؤال في عقل كل لاعب ومشاهد للعبة البلوت، فكثيرًا ما سمعنا الفائزين يشرحون ويفسرون ويوضحون كيف أن فوزهم لم يكن بسبب البطاقات التي حصلوا عليها، بل بسبب فهمهم العميق لق
سنتحدث في هذه المقالة عن موضوع شيق ومضحك وهو الأشياء التي قد تتعرض لها أو تشهدها أثناء لعب البلوت مع صديقك الذي تحبه لدرجة أنك تريد أن ترميه من نافذة طائرة. لكن في الحقيقة، هذه هي الأشياء التي تجعل الحياة مع الأصدقاء أجمل، فنضحك على العصبي منهم، كما نضحك على المبتدئ
نعرف كلنا أن لعب البلوت من أمتع النشاطات التي قد نقضي أوقاتنا ونحن نمارسها، سواءً كنا في قهوة مع أصدقائنا أم في بيتنا على الموبايل. ومع أننا نتفق جميعًا على أننا لن نتوقف عن اللعب في حال أتيحت الفرصة
لا يوجد شخصان متشابهان، صحيح. لكن هذا لا يعني أنه لا يوجد العديد من الأشخاص يشتركون في صفات أساسية. وفي لعبة البلوت، هناك شخصيات أساسية تشمل معظم اللاعبين ولا يمكنك الهرب منها مهما حاولت، فستراها في أصدقائك وأفراد عائلتك، وستراها في ألعاب الشدة أونلاين وفي
ان يا ما كان في قديم الزمان بنتٌ صغيرة اسمها سانروش شاوملا. كانت بنتًا فرنسيةً وحيدة وحزينة. قررت سانروش إيجاد طريقة للتسلية وكسب الأصدقاء، فاخترعت لعبة سمتها “البيوت” وكانت قواعدها بسيطة جدًا: أول